الفرق بين الشرط والسبب والمانع
.
✿ السبب : ما يلزم من وجوده وجود الحكم ومن عدمه انعدام الحكم لذاته (اي لذات السبب)
✿ الشرط: ما يلزم من عدمه انعدام الحكم، ولايلزم من وجوده وجود الحكم ولا انعدام الحكم لذاته (اي لذات الشرط)
جس کی عدم موجودگی میں حکم نہیں پایا جائے گا اور جس کی موجودگی بذات خود حکم کے وجود یا عدم وجود کو مستلزم نہیں ہوگی ۔
✿ المانع : ما يلزم من وجوده انعدام الحكم ، ولا يلزم من عدمه وجود الحكم ولا انعدام الحكم لذاته (اي لذات المانع)
جس کی موجودگی میں حکم نہیں پائا جائے گا اور جس کی عدم موجودگی بذات خود حکم کے وجود یا عدم وجود کو مستلزم نہیں ہوگی
.
② الشرط: ما يلزم من عدمه عدم وجود الحكم ، {خرج بهذا القيد المانع}
ولايلزم من وجوده وجود الحكم ولا انعدام الحكم لذاته (اي لذات الشرط) {خرج بهذا القيد السبب}
.
③ ما يلزم من وجوده انعدام الحكم {خرج بهذا القيد السبب}
ولا يلزم من عدمه وجود الحكم ولا انعدام الحكم لذاته (اي لذات المانع) {خرج بهذا القيد الشرط}
المانع عكس الشرط باعتبار الوجود و عدم الوجود
اسماء اخري للموانع: مبطلات و نواقض
إن عدم المانع يكتفى فيه بالأصل, والشرط لا بد من تحققه
مفقود کا مورث کی وفات کے وقت زندہ ہونا شرط ہے یا مرجانا مانع ہے۔
اگر شرط ہے تو تحقیق ضروی ہے حصہ دینے کے لئے : اصل حیات ہے۔
اور اگر مانع ہے تو حصہ دیا جائے گا کیونکہ مانع کا ثبوت نہیں ہے ۔
.
عورت كا نماز كے لئے طهارت شرط هے۔
فالمانع يوجد مع وجود السبب وتوفر الشرط
مانع سبب اور شرط کی موجودگی کے ساتھ پایا جاسکتا ہے۔ جیسے وارث کا مؤرث کو قتل کرنا
شوہر بیوی بھول جائیں کہ طلاق حیض میں دی گئی تھی یا پاکی میں اور ہمبستری ہوئی تھی یا نہیں
لأن الشرط وصف وجودي، وعدم المانع وصف عدمي
تعارض اصولین
ترجیح
شرط کو مقدم کریں گے۔
کیونکہ پہلا مرحلہ شرط دیکھنا ہے۔
تساقط ، سکوت
نکاح اصل ہے ، اس اصل کے خلاف والی چیز ثابت نہیں ہوری ہے ۔
.0
بينهما فرق
فالشرط: ما يلزم من عدمه العدم، ولا يلزم من وجوده وجود ولا عدم لذاته.
والمانع: ما يلزم من وجوده العدم، ولا يلزم من عدمه وجود ولا عدم لذاته.
مثال ذلك:
الطهارة شرط لصحة الصلاة، لأنه يلزم من عدمها عدم الصلاة، ولا يلزم من وجودها وجود الصلاة ولا عدمها لذات الطهارة.
والحيض مانع من صحة الصلاة، لأنه يلزم من وجوده عدم الصلاة، ولا يلزم من عدمه وجود الصلاة ولا عدمها لذاته. والله أعلم.
.
فالمانع في اصطلاح الأصوليين: هو أمر يوجد مع تحقق السبب وتوافر شروطه، ويمنع من ترتب المسبب على سببه، فقد الشرط لا يسمى مانعا في اصطلاحهم، وإن كان يمنع من ترتب المسبب على السبب
.
مثال ارث
الأولى: من جهة الوجود: فلا يلزم من وجود الشرط وجود الحكم, ويلزم من وجود المانع عدم الحكم.
الثانية: من جهة الترتُّب أو الزمن: فالشرط متقدم على المانع؛ لأن المانع يدخل على الحكم فيمنعه, والحكم لا يكون حكما إلا بعد توفر شروطه وأسبابه.
.
المانع رافع الحکم فلابد ان یکون الحکم قبل المانع
No comments:
Post a Comment